أن يَهْجُرَك أحدهم ..
كَ أنَّ يُخبركَ بِ طريقةٍ قاسيّةٍ .. أنَّه يرفضك ..
ويَلفظُك بِ شرعيّةِ الفِراق !
فِي هذه الحال .. عليك من الله ماتستحق !
نَعْم ماتستحق !
لاتُعطي أحداً ما .. فٌرصّةً لِ أن يختارك ..
ولا إجباريّةَ التَّعايُشِ معك ..
لا تٌعلِّق قلبك .. على جُدرَانٍ خشبيَّةٍ بشريةْ.. وعلى مساميرِ الأُمنيّات !
لِم َ تدخُلُ قِمَار الأحلام ، وتُغامِرَ بِ أوراقِ .. عُمُرَك !
مَنْ يُعوِّض .. خسارتَك / لِ نَفْسِكَ !
منْ يؤثِثُهَا .. بعدَ الفَّقدِ !
- لا أحد - .!
هُم .. غادروك !
لِ أنَّهُم ما ارادوا .. العيش فيكَ آبدِين !
سكنونك لحظةَ إحتياجٍ .. وعَبروكَ إلى محطّاتٍ آُخَرَى / راحلين ..
من أخبركَ أنَّهم .. إليّكَ عائِدُون !
كذّب
صِدْق ..
إحسَاسك ولاتَنْتظِر
رَك أحدهم ..
كَ أنَّ يُخبركَ بِ طريقةٍ قاسيّةٍ .. أنَّه يرفضك ..
ويَلفظُك بِ شرعيّةِ الفِراق !
فِي هذه الحال .. عليك من الله ماتستحق !
نَعْم ماتستحق !
لاتُعطي أحداً ما .. فٌرصّةً لِ أن يختارك ..
ولا إجباريّةَ التَّعايُشِ معك ..
لا تٌعلِّق قلبك .. على جُدرَانٍ خشبيَّةٍ بشريَّةٍ .. وعلى مساميرِ الأُمنيّات !
لِم َ تدخُلُ قِمَار الأحلام ، وتُغامِرَ بِ أوراقِ .. عُمُرَك !
مَنْ يُعوِّض .. خسارتَك / لِ نَفْسِكَ !
منْ يؤثِثُهَا .. بعدَ الفَّقدِ !
- لا أحد - .!
هُم .. غادروك !
لِ أنَّهُم ما ارادوا .. العيش فيكَ آبدِين !
سكنونك لحظةَ إحتياجٍ .. وعَبروكَ إلى محطّاتٍ آُخَرَى / راحلين ..
من أخبركَ أنَّهم .. إليّكَ عائِدُون !
كذّب
صِدْق ..
إحسَاسك ولاتَنْتظِر
كَ أنَّ يُخبركَ بِ طريقةٍ قاسيّةٍ .. أنَّه يرفضك ..
ويَلفظُك بِ شرعيّةِ الفِراق !
فِي هذه الحال .. عليك من الله ماتستحق !
نَعْم ماتستحق !
لاتُعطي أحداً ما .. فٌرصّةً لِ أن يختارك ..
ولا إجباريّةَ التَّعايُشِ معك ..
لا تٌعلِّق قلبك .. على جُدرَانٍ خشبيَّةٍ بشريةْ.. وعلى مساميرِ الأُمنيّات !
لِم َ تدخُلُ قِمَار الأحلام ، وتُغامِرَ بِ أوراقِ .. عُمُرَك !
مَنْ يُعوِّض .. خسارتَك / لِ نَفْسِكَ !
منْ يؤثِثُهَا .. بعدَ الفَّقدِ !
- لا أحد - .!
هُم .. غادروك !
لِ أنَّهُم ما ارادوا .. العيش فيكَ آبدِين !
سكنونك لحظةَ إحتياجٍ .. وعَبروكَ إلى محطّاتٍ آُخَرَى / راحلين ..
من أخبركَ أنَّهم .. إليّكَ عائِدُون !
كذّب
صِدْق ..
إحسَاسك ولاتَنْتظِر
رَك أحدهم ..
كَ أنَّ يُخبركَ بِ طريقةٍ قاسيّةٍ .. أنَّه يرفضك ..
ويَلفظُك بِ شرعيّةِ الفِراق !
فِي هذه الحال .. عليك من الله ماتستحق !
نَعْم ماتستحق !
لاتُعطي أحداً ما .. فٌرصّةً لِ أن يختارك ..
ولا إجباريّةَ التَّعايُشِ معك ..
لا تٌعلِّق قلبك .. على جُدرَانٍ خشبيَّةٍ بشريَّةٍ .. وعلى مساميرِ الأُمنيّات !
لِم َ تدخُلُ قِمَار الأحلام ، وتُغامِرَ بِ أوراقِ .. عُمُرَك !
مَنْ يُعوِّض .. خسارتَك / لِ نَفْسِكَ !
منْ يؤثِثُهَا .. بعدَ الفَّقدِ !
- لا أحد - .!
هُم .. غادروك !
لِ أنَّهُم ما ارادوا .. العيش فيكَ آبدِين !
سكنونك لحظةَ إحتياجٍ .. وعَبروكَ إلى محطّاتٍ آُخَرَى / راحلين ..
من أخبركَ أنَّهم .. إليّكَ عائِدُون !
كذّب
صِدْق ..
إحسَاسك ولاتَنْتظِر
||
ردحذفيآآآه ،
كم أستوقفني حرفك ..
وكم راق لي ما قرأت ..
[ هم سكنوك لحظة أحتياج / هم سكنوك لحظة أحتياج .. ]
وصفتي وضعًا أكاد أجزم بإنه بات فلمًا يُروى كل يوم وفي كل مرة أبطاله أفرادٌ جدد .. أما كاتب السيناريو و صآحب الحبكة فهو من نادى بِ " شرعية الفراق " ..
حقًا أبدعتي :)
جوريتي لروحك : (F)
سجلينيُ متآبعة لنزفك :)